وماة في "هل" من الأعيان
"سعد أبيه" غرة الزمان
١٣٣٥ هجري موافق 1917ميلادي
العلامة البشير بن امباركي ل شيخناالشيخ سعد أبيه إحياءا للعهد وتبليغا للمقصود:
ألا يـا صحبتـي عجـوا فـحيـوا ××× ربـوعًا ما بـمربضهــــنَّ حــــيُّ
قفـوا بالربع وابكـوا فهـو رشـدٌ××× وبلـه ربوعَ عزة ، فهو غـيُّ
أيـحسن بالـمحب جـمود عيـنٍ ××× وقـد لاح الـمنازل و النؤي
أيـا ربعـا بـذي البركات أقوي ×××وغـودر فيـك سنـًا سَنِـُّـــــي
فإ مَّا كنـت شبـرا ، ففيـك بـحر ××× وطـود شامـخ بدر بـَهِـيُّ
فـذا الـقـرآن يـجمعـه جفيـرٌ ××× صغيـر الـحجم تـمثيل جليُّ
سقـاك من الـحيا الوسـمي غيـث ٌ×××وجـاد علي منازلـك الولـيُّ
ولا زالـت بـك الرحـمات تتـري ××× تجـددها الصبيحـة والعشي
"سعد أبيه" غرة الزمان
١٣٣٥ هجري موافق 1917ميلادي
يقول العلامة الأديب امحمد ولد أحمديوره رحمه الله في رثائه
نواصح لكن كيف يسمع قيلــها ٠٠ بثينة من تهوى وأنت جميلــها
يمينا ومن خير الألايا أليــــة ٠٠يكون على المولى مبينا دليلـها
لقد هيج البرق اليماني موهـنــا ٠٠بقايا هوى لا يستقل قليلــها
وأظلمت الأيام مذ بان بدرهـــا ٠٠ودفاع جلاها الرضى وجليلـها
ومن كان للنـزال أمنا ومنــزلا ٠٠وكعبة أمن لا يضام نزيلـــها
ومن كانت الأفواج في كل موطـن ٠٠يلوذ به تنبالها ونبيلـــــها
له دعوات في العباد مجابــــة ٠٠بها اعتل عاديها وصح عليلـها
تناوحت الدنيا لفقدان شيخهــا ٠٠كما ناحت الورقاء بان هـديلها
يمينا ومن خير الألايا أليــــة ٠٠يكون على المولى مبينا دليلـها
لقد هيج البرق اليماني موهـنــا ٠٠بقايا هوى لا يستقل قليلــها
وأظلمت الأيام مذ بان بدرهـــا ٠٠ودفاع جلاها الرضى وجليلـها
ومن كان للنـزال أمنا ومنــزلا ٠٠وكعبة أمن لا يضام نزيلـــها
ومن كانت الأفواج في كل موطـن ٠٠يلوذ به تنبالها ونبيلـــــها
له دعوات في العباد مجابــــة ٠٠بها اعتل عاديها وصح عليلـها
تناوحت الدنيا لفقدان شيخهــا ٠٠كما ناحت الورقاء بان هـديلها
ألا يـا صحبتـي عجـوا فـحيـوا ××× ربـوعًا ما بـمربضهــــنَّ حــــيُّ
قفـوا بالربع وابكـوا فهـو رشـدٌ××× وبلـه ربوعَ عزة ، فهو غـيُّ
أيـحسن بالـمحب جـمود عيـنٍ ××× وقـد لاح الـمنازل و النؤي
أيـا ربعـا بـذي البركات أقوي ×××وغـودر فيـك سنـًا سَنِـُّـــــي
فإ مَّا كنـت شبـرا ، ففيـك بـحر ××× وطـود شامـخ بدر بـَهِـيُّ
فـذا الـقـرآن يـجمعـه جفيـرٌ ××× صغيـر الـحجم تـمثيل جليُّ
سقـاك من الـحيا الوسـمي غيـث ٌ×××وجـاد علي منازلـك الولـيُّ
ولا زالـت بـك الرحـمات تتـري ××× تجـددها الصبيحـة والعشي