الخميس، 10 أبريل 2014

رأي المدونة: الأنشطة الثقافية في تكند متوقفة حتي اٍشعار آخر!!!



لمصلحة من يتم  اختصار مدينة تكند  في محلات تجارية عملاقة علي جانبي طريق انواكشوط-روصو وسوق يُسيل لعاب الأغراب؟  نعم قد يكون السؤال قاسيا لكنه  يبقي مبررا وسط حالة من الجمود الخطير يشهدها قطاع الثقافة  في مدينة  تضم في كنفاتها  الكثير من التراث العلمي والثقافي  ... نعم اتذكر تلك المعاناة التي واجهها بعض الشباب "المساكين" وهم يحاولون تنشيط  ايام ثقافية  خريف2013 فاذاهم يُواجهون   ب "بيروقراطية" الادارة التي تبدأ عند مفرزة الدرك  وقد لاتنتهي عند  حاكم المذرذرة  لينتهي الحلم هناك...حتي السكان لم يعودو يُعطون كثير اهتمام للنشاطات الثقافية  بل قد يرونها ترفا  مُبالغا فيه  والداعون اليها  "فارغ شغلهم" وتلك سياسة التجهيل  وقد آتت أكلها فمتي تستفيق بلدية تكند من سباتها؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق