يجب علي السياسيين في تكند علي اختلاف انتماءاتهم ان يضعو مسألة الانتخابات جانبا فقد جري ماجري وبتنصيب السيد العمدة الجديد كان الأحري بأنظار الجميع ان تتجه الي مشاكل المواطنين الجمة بعيدا عن كل انواع المكايدة السياسية أو تصفية الحسابات فالمواطنون الذين انتخبوهم لاشك انهم يعقدون آمالا كبيرة علي تلك "الوعود البراقة" والمبالغ فيها أحيانا لتخفيف عبئ الحياة اليومية عنهم كما يجب علي المستشارين البلديين الذين يمثلون القري التابعة لمدينة تكند ان يسعو لتوصيل مشاكل قراهم والتي يغلب عليها العطش وغياب الرعاية الصحية فهل من مستمع؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق